طبعًا كلنا نعرف أن الكتكوت ليس كلبًا، لكن هل فكرنا يومًا في هذا الاختلاف؟ بطل هذه القصة اللماح رأى الفرق بين سلوك كلبه الحبيب وسلوك الكتكوت الرقيق الذي تُربيه أمه. لكن عندما يكبر الكتكوت تحدث مفاجأة! هذه القصة الرقيقة العذبة تُشبه اللوحة الفنية الراقية، تدعوك لأن تتأمل وتفتح عينيك وعقلك على مَواطن الجَمال والإنسانية الموجودة حولنا، ولا نلاحظها في كثير من الأحيان. قصة عن طفل صغير يتأمل تفاصيل العالم الكبير من حوله، تدور في بيئة مصرية حَميمة أبدع الفنانُ حلمي التوني في تصويرها.