بعد يومٍ جميل في بيت جده، ركبَ كريم دراجته ليعود سريعًا إلى بيته. وفي الطريق تعرّف على صديق جديد مُدهش، مختلف عن أي صديق قابله من قبل! بأسلوب بسيط ورسومات يملؤها الدفء والدقة، يدعو الكاتبُ والرسام وليد طاهر كل طفل وطفلة إلى إطلاق خيالهم وأفكارهم، والاستمتاع بالطبيعة البديعة من حولنا.