إنه اليوم الذي لا يُنسى، فمَن منا لا يتذكر أولَ يوم في المدرسة؟ بعضنا كان ينتظره بفارغ صبر، وبعضنا كان يخشاه ولا يتمنى مَجيئه أبدًا. ساعِد طفلك على الاستعداد لهذا اليوم، أو استعادة ذكرياته، مع هذا الكتاب اللطيف، فنتعرف على تجربة شادي وأصدقائه في ذلك اليوم بكل ما فيه من قلق وخوف وحماس وتشوق. نرى شادي وهو يبني علاقات جديدة مع الأصدقاء والمُدرِّسة الحنون، ونكتشف معه المكان الجديد الذي يُنبئ بكل مُمتع ومُفيد.