يقع الأراجوز في حب العروسة الحلاوة، وزاد همّه لظهور مُنافس له هو الفارس الشجاع راكب الحصان. وتتوالى أحداث هذه القصة المثيرة لتنتهي نهاية غير مُتوقَّعة، لتؤكد أن هناك أشياء أهم بكثير من الجمال والمظهر. قصة تدعو إلى نبذ التشاجُر والعنف، ومحاولة التعرف على الآخر وفهمه. قصة إنسانية وتربوية مُستمدة من جماليات تراثنا الشعبي الثريّ. في امتزاج ساحِر بين أحداث القصة ولُغتها الجميلة وروعة الرسوم يتعرفُ الطفلُ على عالَمٍ مصريّ ساحر بدأ يندثر.