عادَ الأبُ من العمل وانتظر الأطفالُ أن يحكي لهم قصة كما تعودوا كل ليلة، لكنه كان مُتعبًا، وعندما ألحّوا عليه كثيرًا حكى لهم قصة سريعة جدًّا لم تُشبع نهمهم للحكايات، لكن الأب أصرّ أنها قصة لها بداية ونهاية وبها شخصيات! مَن سينتصر.. الأب أم الأطفال؟ قصة طريفة عن ابتكار القصص وإطلاق الخيال والإلحاح والنوم اللذيذ.